المرح يجعل الدنيا جميلة وربيعاً دائماً، أما العبوس فيجعلها ثقيلة وسوداء.
الحياة مدتها قصيرة، فلماذا لا نجعلها حافلة بالمرح والفكاهة الهادفة والضحك والابتسامة. وقد وردت بعض الآيات في الكتاب المقدس عن أهمية المرح والفرح للإنسان.
القلب الفرحان يُطيّب الجسم والروح المنسحقة تجفف العظم (أمثال 17: 33).
فمدحت الفرح لأنه ليس للإنسان خير تحت الشمس إلا أن يأكل ويشرب ويفرح وهذا يبقى له في تعبه مدة أيام حياته التي يعطيه الله إياها تحت الشمس (الجامعة 8: 15).
الضحك خير دواء، مقولة تتناقلها الأجيال منذ آلاف السنين. لكن في السنوات الأخيرة فقط، ظهرت دراسات علمية وطبية تؤكد التأثير الحيوي والإيجابي الذي يتركه الضحك في النفس والبدن.
إن المرح والابتسامة لغة عالمية، يتكلمها ويفهمها مختلف الأفراد من جميع الأعمار.. فعندما يشترك إثنان في الضحك يُقام بينهما جسر معنوي وقناة اتصال جيدة.
وقد يتصور البعض، خطأ، أن نشر المرح وإشاعة البهجة يتعارضان مع الجدية والتركيز.
إنك في حاجة لأي وسيلة ممكنة للخروج من قالب الجدية الذي تضعين فيه نفسك. إن الضحك قوة ساحرة تساعد في شفائنا من أمراض العصر، مثل: القلق والتوتر والخوف والغربة والإنطواء والإحباط.
فهل أنت تجلبين البهجة والفرح لعائلتك ولمن حولك، أم أنك بازدياد مسؤولياتك بات العبوس يلازمك.
الرب يريدنا أن نفرح ونبتهج به. والبهجة أثمن هدية تقدميها لعائلتك.
الحياة مدتها قصيرة، فلماذا لا نجعلها حافلة بالمرح والفكاهة الهادفة والضحك والابتسامة. وقد وردت بعض الآيات في الكتاب المقدس عن أهمية المرح والفرح للإنسان.
القلب الفرحان يُطيّب الجسم والروح المنسحقة تجفف العظم (أمثال 17: 33).
فمدحت الفرح لأنه ليس للإنسان خير تحت الشمس إلا أن يأكل ويشرب ويفرح وهذا يبقى له في تعبه مدة أيام حياته التي يعطيه الله إياها تحت الشمس (الجامعة 8: 15).
الضحك خير دواء، مقولة تتناقلها الأجيال منذ آلاف السنين. لكن في السنوات الأخيرة فقط، ظهرت دراسات علمية وطبية تؤكد التأثير الحيوي والإيجابي الذي يتركه الضحك في النفس والبدن.
إن المرح والابتسامة لغة عالمية، يتكلمها ويفهمها مختلف الأفراد من جميع الأعمار.. فعندما يشترك إثنان في الضحك يُقام بينهما جسر معنوي وقناة اتصال جيدة.
وقد يتصور البعض، خطأ، أن نشر المرح وإشاعة البهجة يتعارضان مع الجدية والتركيز.
إنك في حاجة لأي وسيلة ممكنة للخروج من قالب الجدية الذي تضعين فيه نفسك. إن الضحك قوة ساحرة تساعد في شفائنا من أمراض العصر، مثل: القلق والتوتر والخوف والغربة والإنطواء والإحباط.
فهل أنت تجلبين البهجة والفرح لعائلتك ولمن حولك، أم أنك بازدياد مسؤولياتك بات العبوس يلازمك.
الرب يريدنا أن نفرح ونبتهج به. والبهجة أثمن هدية تقدميها لعائلتك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق